Good luck girls
بصوا يا بنات الموضوع صحيح انجليزي بس ان شاء الله
سهل
الفصل الأول: المقدمة
تدور هذه القصة حول بعض الشباب. أو بالأحرى، شباب مميزين. بعض الأذكياء. امرأة قوية وذكية، باختصار، امرأة مثالية، وأسلوب حياتها المختلف والمثير للاهتمام الذي لفت انتباه معظم المخلوقات الخارقة للطبيعة مثل الشينيغامي وإله الحب. لقد لفتت انتباهي أيضًا. يجب أن أقول إنني بدأت أُعجب بها. لكن الأمور لا تسير دائمًا بالطريقة التي تريدها. الحياة دائمًا ما تُفاجئك ولا تفشل أبدًا في هذه المهمة. من المثير للاهتمام مشاهدة البشر وهم يكافحون مع كل هذه الأشياء. لكن هذه الفتاة كانت أكثر إثارة للاهتمام من أي بشر آخرين. إنها ذكية وجميلة وقوية وساخرة ووقحة ولطيفة مع بعض الناس. ثاني أعظم محققة وأفضل محققة في العالم بعد إل، أعظم محقق في القرون، كانت تُعرف باسم أ، وعملت جنبًا إلى جنب مع إل، وحلت العديد من القضايا الصعبة والمثيرة للاهتمام. لكن القضية الأكثر إثارة للاهتمام وصعوبة في القرن لا بد أنها قضية كيرا. بالطبع كانوا يعملون عليها. في هذه الحالة، كان القتال بين الحياة والموت، الفائز يبقى حيًا والخاسر يموت. الجزء الأكثر إثارة للاهتمام هو من يفوز في لعبة القط والفأر هذه؟ حسنًا، سيُكشف عنه لاحقًا. لكن أولًا، دعونا نُعرّفكم بنفسي، أنا لويس الشينيجامي، وراوي هذه القصة العزيز. شعري رماديّ مدبّب وعيناي قرمزيتان. طولي، دعنا نقول، يُقارب طول ريوك. شخصيتي المفضلة هي أ. الفتاة التي كنتُ أتحدث عنها حتى الآن. حسنًا، كفى كلامًا فارغًا، فلنبدأ القصة.
في 21 سبتمبر 1991، دخلت امرأة، زوجة رجل أعمال ثري، إلى المستشفى من أجل طفلها الأصغر. إنها في أواخر العشرينات من عمرها. ولكن من الصعب تخمين عمرها بمجرد النظر إليها. إنها سيدة جميلة ذات شعر أسود طويل وعيون سوداء. تبدو أصغر بكثير من عمرها. يحيط بها أفضل الأطباء في لندن من أجل رعايتها. اسمها أماني ناتسومي، وهي يابانية المولد. كان طفلاها الأول والثاني ينتظران خارج الكابينة مع بعض الخدم والحراس الشخصيين. الأول صبي يبلغ من العمر 5 سنوات بشعر أسود وعيون زرقاء. والثاني صبي يبلغ من العمر 3 سنوات بشعر أسود وعيون أرجوانية. كانا يجلسان على مقعد وبجانبهما كانت تجلس امرأة في أواخر الثلاثينيات من عمرها، تقول كلمات مهدئة للصبيين الصغار. اسم الصبي الأكبر هو كيوشي، ساشيرو كيوشي. واسم الثاني إيرل، ساشيرو إيرل. بدا كلاهما قلقين بعض الشيء على والدتهما العزيزة. ولكن في كل هذه الضجة كان هناك شخص مفقود.
كان المطر ينهمر بغزارة في الخارج. سيارة سوداء تتجه بسرعة نحو المستشفى. كان يقود السيارة شابًا في أوائل الثلاثينيات من عمره. وسيمٌ جدًا بالنسبة لعمره. بدا عليه الاندفاع. كان لونه الأزرق يتلألأ بالسعادة والحماس والقلق. كان شعره البني الداكن الأشعث يتجه نحو كل اتجاه وهو يقود السيارة. هذا الرجل هو رجل